In about 1976 de Beauvoir and Sylvie Le Bon made a trip to New York City in the United States to visit Kate Millett on her farm. في عام 1976 ذهبت بوفوار مع سيلفي لي بون في رحلة إلى نيويورك في الولايات المتحدة لزيارة كيت ميليت في مزرعتها.
The radicalism inherent in the work was enough for many to think back on The Second Sex written by French feminist Simone de Beauvoir and Sexual Politics by American feminist Kate Millett. إن الريديكالية المُتأصلة في العمل كانت كافية بالنسبة للعديدين للعودة بالتفكير إلى كتاب (الجنس الآخر) لمؤلفته الفرنسية النسوية (سيمون دي بوڨوار) وكتاب (السياسة الجنسية) لمؤلفته الأمريكية النسوية (كيت ميليت).
Empowered by The Feminine Mystique, new feminist activists of the 1970s addressed more political and sexual issues in their writing, including Gloria Steinem's Ms. magazine and Kate Millett's Sexual Politics. تمكّن الناشطات النسويات الجدد في السبعينات من القرن العشرين، الذين تم تمكينهم من خلال كتاب "الغموض الأنثوي"، من معالجة قضايا سياسية وجنسية أكثر في كتاباتهم، بما في ذلك مجلة السيدة غلوريا ستاينم و"السياسية الجنسية في كيت ميليت".
Empowered by The Feminine Mystique, new feminist activists of the 1970s addressed more political and sexual issues in their writing, including Gloria Steinem's Ms. magazine and Kate Millett's Sexual Politics. تمكّن الناشطات النسويات الجدد في السبعينات من القرن العشرين، الذين تم تمكينهم من خلال كتاب "الغموض الأنثوي"، من معالجة قضايا سياسية وجنسية أكثر في كتاباتهم، بما في ذلك مجلة السيدة غلوريا ستاينم و"السياسية الجنسية في كيت ميليت".
Empowered by The Feminine Mystique, new feminist activists of the 1970s addressed more political and sexual issues in their writing, including Gloria Steinem's Ms. magazine and Kate Millett's Sexual Politics. تمكّن الناشطات النسويات الجدد في السبعينات من القرن العشرين، الذين تم تمكينهم من خلال كتاب "الغموض الأنثوي"، من معالجة قضايا سياسية وجنسية أكثر في كتاباتهم، بما في ذلك مجلة السيدة غلوريا ستاينم و"السياسية الجنسية في كيت ميليت".
جوال إصدار